حبيبــــــــــــــــــى ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حيــن يجمعنــــا الهـــوى
تسـألنـــى عـن الطـريـــــــق ...
ألـــم أكـــن لك يـومـــــاً رفيـــــــق ؟؟؟
و جعلـــت فيــك حُــــب العشيــــــق ...
و بـ ألــــوان الغـــرام رسمتـــك درٌ و عقيـــق ...
و أريتــك و جعلــت فى حــبك الإحســـاس الرقيـــق ...
حيـن أشعلـت فى قلبــى بحبـــك الحريـــق ...
و جعلـت قمــرى فى سمـاك يزداد بريــق ...
و فى بحــر هــواك أَلَمّ تجدنى غريــق ؟؟؟
و كــم عشقـت انفاســك مـا بيــن
زفيـــــــــــــــــر و شهيـــــــــــق ...
و حيــن اغفــو هــــــــــواك
يجعلنــى أستفيـــــق ...
يـا من انــــت لـى
الحبيـــــــــــــب
و الصديـــــق ...
أمـا زلــــت
حبيبــــى
تبحـــث
عـــــن
الطريــق ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق