قصة قصيرة
د . صاحب خليل إبراهيم
شكراً لك زيارتك لي في
الليل وأنت تتسللين على أطراف
أصابعك لتندسي معي في الفراش
أصابتني الدهشة والفرح , ضممتك
إلى صدري وأشبعتك قبلاً , وتغطينا
بغـطاء خفيف و نمنا نوماً هادئاً هانئا و
في الصباح اسيقظت على صوت يناددني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق