.. ماعدت كما الماضي ..
الشاعرة:هويدا حسين أحمد
ماعدت كما الماضي ...
متيمة بك...
تتأرجح ذكرآك ...
بخفة على غصن قلبي ..
تنحدر قليلا قليلا ...
من جبال عقلي..
ما عدت كما الماضي...
أرتشفك حنين يواري...
الدمع فيك ..
على فنجان قهوتي..
وإحساس ربما إمتزاج مع .
.
ظلال حياتي..
كلما حل...
طيفك سابقاً.
.
ساعاتي..
أرتجفت وبكيت.
لكنني .
.
اليوم نزعتك...
وإجذيتك من إحساسي.
المجنون..بك..
والصمت الذي تفجرا فيك ..
شوقاً. ..
بات اليوم...
يقلق مضجعي...
عذراً إذا كتبت..
يوماً فيك قصائدي..
وأنشأت فيك مدينتي..
وأغلقتها...
وقتلت فيها ..
عصافير باتت تنادي ..
بإسمك ...
مجنونة كل الخواطر .
..
التى أنتحرت فيها ..
أزهار الربيع ..
وتساقطت فيها أوراق ..
الخريف.
وإحترقت فيها الغابات ..
وفيها الشجر أعلن الرحيل...
تتأرجح ذكرآك ...
بخفة على غصن قلبي ..
تنحدر قليلا قليلا ...
من جبال عقلي..
ما عدت كما الماضي...
أرتشفك حنين يواري...
الدمع فيك ..
على فنجان قهوتي..
وإحساس ربما إمتزاج مع .
.
ظلال حياتي..
كلما حل...
طيفك سابقاً.
.
ساعاتي..
أرتجفت وبكيت.
لكنني .
.
اليوم نزعتك...
وإجذيتك من إحساسي.
المجنون..بك..
والصمت الذي تفجرا فيك ..
شوقاً. ..
بات اليوم...
يقلق مضجعي...
عذراً إذا كتبت..
يوماً فيك قصائدي..
وأنشأت فيك مدينتي..
وأغلقتها...
وقتلت فيها ..
عصافير باتت تنادي ..
بإسمك ...
مجنونة كل الخواطر .
..
التى أنتحرت فيها ..
أزهار الربيع ..
وتساقطت فيها أوراق ..
الخريف.
وإحترقت فيها الغابات ..
وفيها الشجر أعلن الرحيل...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق