من أنت لأحطّم من أجلك المرايا ... ومن أنت لأختم بك الرواية ...
غرورك جعلك تحترقين بسوء النوايا ... وأنا جبل تكسّرت عليه الأعاصير وتحولت لأشلاء وشظايا ....
حلمت بك بركاناً بلا نهاية .... وأردتك أن تكوني أصل الحكاية ... لكنك بعنادك كنت ترجعين دائماً لنقطة البداية ... ولم تكوني شمسي وقمر النساء والصبايا ...
فالحب يا فتاتي ليس تسلية وهواية ... نعيشها على مزاجنا ونبخل بالعطايا ... والحياة وردية رغم ضيق الآمال والزوايا
لذلك من الصعب عليك أن تحلّقي في سمايا ... وأنصحك بأن تعودي أدراجك إلى حيث الأساطير مجرد بقايا ... وأنا أعرف كيف أجعل من كل شيء مصدر فرحي وهنايا ولا تظنين أنني فراشة تذوب في شمعتك فأنا أصل الرواية .... وليس لي بداية أو نهاية ....
( خربشات حمدي زكار )
غرورك جعلك تحترقين بسوء النوايا ... وأنا جبل تكسّرت عليه الأعاصير وتحولت لأشلاء وشظايا ....
حلمت بك بركاناً بلا نهاية .... وأردتك أن تكوني أصل الحكاية ... لكنك بعنادك كنت ترجعين دائماً لنقطة البداية ... ولم تكوني شمسي وقمر النساء والصبايا ...
فالحب يا فتاتي ليس تسلية وهواية ... نعيشها على مزاجنا ونبخل بالعطايا ... والحياة وردية رغم ضيق الآمال والزوايا
لذلك من الصعب عليك أن تحلّقي في سمايا ... وأنصحك بأن تعودي أدراجك إلى حيث الأساطير مجرد بقايا ... وأنا أعرف كيف أجعل من كل شيء مصدر فرحي وهنايا ولا تظنين أنني فراشة تذوب في شمعتك فأنا أصل الرواية .... وليس لي بداية أو نهاية ....
( خربشات حمدي زكار )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق