نفحات رمضان
نفحات و ابتهالات
تتردد وراء النوافد وقت السحور
كالمسك و العنبر المنثور
لحظات
تستكين فيها الروح
و الفكر مرتاح
و القلب مسرور
و هي ترى المعصية تنتحب في أوكارها
و زجاج الخيبة مكسور
الخطيئة تركت المكان ذون أن تودع الحضور
فمولاها إبليس قد صُفِّدَّ
و هو الأنٓ مذعور
و الإثم سقيم
يقبع ها هناك كالجريح المكسور
لا إسم و لا هوية لليأس في رمضان منذ دهور
فالخيبات و المعاصي و الأثام
شردوا بين أحضان سيد الشهور
إذا ما حضر
تترنح كما الأمواج في أعالي البحور
داخلها عميق و ظاهرها خامد يترنح كالمخمور
شهر إختزل جميل فعل بشمس الأمل
يدفىء الخواطر و يسكن الحبور
و يحرق الذنوب و المعاصي لكل الحظور
الأيام تمر في رمضان
و العزيمة تزداد و تنتشي بالأمل و العبادة
محمود ربي و مشكور
و الخذلان منثور ها هناك أصابه الفثور
يستكين الخاطر طمأنينة و سرور
و الكل ينتظر الرحمة و العفو مند عصور
و لاتنسو الدعاد لموتانا تحت القبور
أما الشهيد فهو عند ربه مكرم و مسرور
أشياء بسيطة تسعد الروح و تسكن الخاطر المكسور
تتردد وراء النوافد وقت السحور
كالمسك و العنبر المنثور
لحظات
تستكين فيها الروح
و الفكر مرتاح
و القلب مسرور
و هي ترى المعصية تنتحب في أوكارها
و زجاج الخيبة مكسور
الخطيئة تركت المكان ذون أن تودع الحضور
فمولاها إبليس قد صُفِّدَّ
و هو الأنٓ مذعور
و الإثم سقيم
يقبع ها هناك كالجريح المكسور
لا إسم و لا هوية لليأس في رمضان منذ دهور
فالخيبات و المعاصي و الأثام
شردوا بين أحضان سيد الشهور
إذا ما حضر
تترنح كما الأمواج في أعالي البحور
داخلها عميق و ظاهرها خامد يترنح كالمخمور
شهر إختزل جميل فعل بشمس الأمل
يدفىء الخواطر و يسكن الحبور
و يحرق الذنوب و المعاصي لكل الحظور
الأيام تمر في رمضان
و العزيمة تزداد و تنتشي بالأمل و العبادة
محمود ربي و مشكور
و الخذلان منثور ها هناك أصابه الفثور
يستكين الخاطر طمأنينة و سرور
و الكل ينتظر الرحمة و العفو مند عصور
و لاتنسو الدعاد لموتانا تحت القبور
أما الشهيد فهو عند ربه مكرم و مسرور
أشياء بسيطة تسعد الروح و تسكن الخاطر المكسور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق