هذيان عبدالله .......... خيبة
.....................
ظننتك
تجيدين قراءة أحزاني
تحتويني كمضغةٍ في رَحِم
كالبحر أذوبُ بأعماقه ولا أغرق
كسماء أحلق بها
كالمطر يروي جوف روحي الهامدة
كوطن لا أشتاق فيه الى الرحيل.......!!!!!
................
عبدالله الكربلائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق