!دَع الْهَوَى لَمِنْ أُدْرَك فُؤَادَهُ مُعَنّى الْهَوَى,,,!؟
Ahmed omar
=========================
دَع الْهَوَى لَمِنْ أُدْرَك
فُــؤَادُهُ مُعَنّى الْهَوَى
فَمَا إستفاق ولاإستقام
قَلْبًا فى أَمْـرَهُ ولاأنتهى
فَإِلَى مَتَى تدعى الْحُبَّ
وَقَلْبُكَ خَــاوِيَا مِنْ التَّقِيِّ
Ahmed omar
=========================
دَع الْهَوَى لَمِنْ أُدْرَك
فُــؤَادُهُ مُعَنّى الْهَوَى
فَمَا إستفاق ولاإستقام
قَلْبًا فى أَمْـرَهُ ولاأنتهى
فَإِلَى مَتَى تدعى الْحُبَّ
وَقَلْبُكَ خَــاوِيَا مِنْ التَّقِيِّ
فياويح مِنْ لَمْ يُنْتَهَى عَنْ
غَيُّهُ وَالْعُـــمَرَ مِنْه أُنْتَهَى
فَقَدْ بَلَّغْتُ بِجَهْلِكَ عَنْه الْمُدَى
مَـا حِيَرُ مِنْكَ ذَوَى النُّهَى
فَعُدْ لِصَوَابِكَ لَعَـــلَّ قَلْبَكَ
يَحْظَـــــى بِنِعْمَةِ الْهَوَى
غَيُّهُ وَالْعُـــمَرَ مِنْه أُنْتَهَى
فَقَدْ بَلَّغْتُ بِجَهْلِكَ عَنْه الْمُدَى
مَـا حِيَرُ مِنْكَ ذَوَى النُّهَى
فَعُدْ لِصَوَابِكَ لَعَـــلَّ قَلْبَكَ
يَحْظَـــــى بِنِعْمَةِ الْهَوَى
كالذى مَحَا بِرَكْعَةِ سُجُودِ
السَّهْوُ غَفْـلَةَ عَــنْ سُهَا
فَالرُّجُوعُ إِلَى الْحَـقِّ خَيْرَ
مِــــنْ النَّدَمِ وَكَثْرَةَ البكا
فَكَمْ بُحِثَتْ طَوِيلَا عَنْ مُعَنّى
الْهَوَى فى عُمَـــرُ الصَّبا
السَّهْوُ غَفْـلَةَ عَــنْ سُهَا
فَالرُّجُوعُ إِلَى الْحَـقِّ خَيْرَ
مِــــنْ النَّدَمِ وَكَثْرَةَ البكا
فَكَمْ بُحِثَتْ طَوِيلَا عَنْ مُعَنّى
الْهَوَى فى عُمَـــرُ الصَّبا
حَتَّى جِدَّتِهِ بعدما وَلَّــىَ
الْعُمَرُ مَنَى وَالشَّيْبَ أُتِيَ
وَسُلَّ الْعَاشِقِينَ عَنْ الْهَوَى
وَالْقَلْبُ مِنْه فِيمَــا عَنِّي
فَمَا أُبْتَلَى بِهِ قَلْبَ إلّا ذَاقَ
مِنْه كَأْسُ الْعَذَابِ وَالضَّنى
الْعُمَرُ مَنَى وَالشَّيْبَ أُتِيَ
وَسُلَّ الْعَاشِقِينَ عَنْ الْهَوَى
وَالْقَلْبُ مِنْه فِيمَــا عَنِّي
فَمَا أُبْتَلَى بِهِ قَلْبَ إلّا ذَاقَ
مِنْه كَأْسُ الْعَذَابِ وَالضَّنى
فاليت الْهَــــوَى كَانَ بِالتَّمَنَّى
مادمعت الْعَيْنَ ولاالقلب شكى
فهنيئاً لَمِنْ عُرِفَ الْهَـــوَى قَلْبَهُ
وَظَلَّ يُشَدْ عَلَيه بِالْوِدَادِ تَمَسُّكًا
وَسَحْقًا لَمِنْ ظُنَّ الْهَــوَى لُعَبُ
وَظَلَّ قَلْبُهُ يَشْكُـــوا مِنْـه النَّوَى
_____________________
Ahmed omar
مادمعت الْعَيْنَ ولاالقلب شكى
فهنيئاً لَمِنْ عُرِفَ الْهَـــوَى قَلْبَهُ
وَظَلَّ يُشَدْ عَلَيه بِالْوِدَادِ تَمَسُّكًا
وَسَحْقًا لَمِنْ ظُنَّ الْهَــوَى لُعَبُ
وَظَلَّ قَلْبُهُ يَشْكُـــوا مِنْـه النَّوَى
_____________________
Ahmed omar
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق