♥ عِتَابٌ ♥ مِنْ ♥ صَدِيقَةٌ ♥
أَتَمَتَّعُ حَوْلَ العَالِمِ بِالعَدِيدِ مِـــنْ العَلَاقَاتِ
وَأَحْظَى فِي حَيَاتِي مَعَ البَعْضِ بِمُقَابَلَاتِ
♥
وَنُتَبَادَلُ مَعًا المُخْتَلِفُ مِنْ الأَفْكَارِ
وَالَّتِي تَقَرَّبْنَا رَغْـــــمَ بُعْدِ الأمصارِ
♥
وَنَحْمِلُ لِبَعْضِنَا البَعْضُ عَظِيـــمٍ الاِحْتِرَامْ
اِتَّفَقْنَا أَوْ لَمْ نَتَّفِقْ فَالخِلَافُ مَعًا كَالاِقْتِرَانْ
♥
وَمِنْ أَصْدِقَائِي العَدِيدُ مِنْ السَّيِّدَاتِ الفُضلياتْ
المتحاورات مَعَـــــي فِي قَضَايَا فَقَطْ بِالكَلِمَاتْ
♥
وَعَادَةً لَا أبدء أَنَا معهن بِالكَلَامِ وَالحِوَارِ
بَلْ الأُخْرَيَاتُ هُـــــنَّ مِنْ يبدأن الشِّجَارِ
♥
وَعَاتَبَتْنِي إِحْدَاهُنَّ مَرَّةً أَنَّي أَصْبَحْتُ مِنْهَا بَعِيدْ
قَالَتْ لِمَــاذَا لَا تَسْأَلُ عَنِّي وَأَنْتَ لِلنَّاسِ صَدِيقْ
♥
قَلَتْ لَهَا سَيِّدَتِي فِي بِلَادِي المَرْأَةَ عَوْرَةْ
وَالسُّؤَالُ عَنْهَا قَــــدْ يُؤَدِّي إِلَيَّ قِيَامَ ثَوْرَةْ
♥.
وَالتَّوَاصُلُ مَعَهُنَّ قَدْ يُشْعِلُ لَهُنَّ فِـــي البَيْتِ حَرِيقْ
كِلُّ مَنْ يَقْتَرِبُ منهِن أَوْ عُقُلُهِنَّ لِأَبَدٍ أَنْ يَكُونَ دَقِيقْ
♥
حَتَّى لَا يَقُولُ عَنْــــهِ البَعْضَ مِنْهُنَّ كَلَامَاً لَا يَلِيقْ
لِذَلِكَ أَتَحَرَّى أَخْبَارُهِنَّ بِدُونِ أَنْ أُسَبِّبَ لَهُنَّ ضِيقْ
أَتَمَتَّعُ حَوْلَ العَالِمِ بِالعَدِيدِ مِـــنْ العَلَاقَاتِ
وَأَحْظَى فِي حَيَاتِي مَعَ البَعْضِ بِمُقَابَلَاتِ
♥
وَنُتَبَادَلُ مَعًا المُخْتَلِفُ مِنْ الأَفْكَارِ
وَالَّتِي تَقَرَّبْنَا رَغْـــــمَ بُعْدِ الأمصارِ
♥
وَنَحْمِلُ لِبَعْضِنَا البَعْضُ عَظِيـــمٍ الاِحْتِرَامْ
اِتَّفَقْنَا أَوْ لَمْ نَتَّفِقْ فَالخِلَافُ مَعًا كَالاِقْتِرَانْ
♥
وَمِنْ أَصْدِقَائِي العَدِيدُ مِنْ السَّيِّدَاتِ الفُضلياتْ
المتحاورات مَعَـــــي فِي قَضَايَا فَقَطْ بِالكَلِمَاتْ
♥
وَعَادَةً لَا أبدء أَنَا معهن بِالكَلَامِ وَالحِوَارِ
بَلْ الأُخْرَيَاتُ هُـــــنَّ مِنْ يبدأن الشِّجَارِ
♥
وَعَاتَبَتْنِي إِحْدَاهُنَّ مَرَّةً أَنَّي أَصْبَحْتُ مِنْهَا بَعِيدْ
قَالَتْ لِمَــاذَا لَا تَسْأَلُ عَنِّي وَأَنْتَ لِلنَّاسِ صَدِيقْ
♥
قَلَتْ لَهَا سَيِّدَتِي فِي بِلَادِي المَرْأَةَ عَوْرَةْ
وَالسُّؤَالُ عَنْهَا قَــــدْ يُؤَدِّي إِلَيَّ قِيَامَ ثَوْرَةْ
♥.
وَالتَّوَاصُلُ مَعَهُنَّ قَدْ يُشْعِلُ لَهُنَّ فِـــي البَيْتِ حَرِيقْ
كِلُّ مَنْ يَقْتَرِبُ منهِن أَوْ عُقُلُهِنَّ لِأَبَدٍ أَنْ يَكُونَ دَقِيقْ
♥
حَتَّى لَا يَقُولُ عَنْــــهِ البَعْضَ مِنْهُنَّ كَلَامَاً لَا يَلِيقْ
لِذَلِكَ أَتَحَرَّى أَخْبَارُهِنَّ بِدُونِ أَنْ أُسَبِّبَ لَهُنَّ ضِيقْ
♠ ♠ ♠ أَ. د/ مُحَمَّدٌ مُوسَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق