في عُشبِ عينيكِ
============
في عُشبِ عينيكِ
وفي عروقي
ينامُ الهوى
شمسٌ وقمرٌ
على طريقي
فضاءٌ
ونهارٌ
يضيءُ قلبي
تراقصني العواصف
فأشتاقُ إلى نداكِ
إلى جذوركِ العطشى
فأمضي إلى صباكِ
إلى المنابع
إلى الأحلام
إلى الأماني
تمكثين على ضفافِ خواطري
نغمٌ يرِّفْ
ويسافرُ إلى هواكِ
من فضاءاتٍ لا تنتهي
ونهرٌ يحاولُ الرجوع
نغوصُ في ماءِ السؤالْ
حين تشتعلُ الدماءْ
في شراييني
وفوق أجنحةِ البروقِ
زهراتُ الندى
تتوقُ إلى نداكِ
=============
بقلمي / إبراهيم فاضل
==============
============
في عُشبِ عينيكِ
وفي عروقي
ينامُ الهوى
شمسٌ وقمرٌ
على طريقي
فضاءٌ
ونهارٌ
يضيءُ قلبي
تراقصني العواصف
فأشتاقُ إلى نداكِ
إلى جذوركِ العطشى
فأمضي إلى صباكِ
إلى المنابع
إلى الأحلام
إلى الأماني
تمكثين على ضفافِ خواطري
نغمٌ يرِّفْ
ويسافرُ إلى هواكِ
من فضاءاتٍ لا تنتهي
ونهرٌ يحاولُ الرجوع
نغوصُ في ماءِ السؤالْ
حين تشتعلُ الدماءْ
في شراييني
وفوق أجنحةِ البروقِ
زهراتُ الندى
تتوقُ إلى نداكِ
=============
بقلمي / إبراهيم فاضل
==============
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق