جمعت حقائبي
وطرقت أبواب قصرك المرمري
سيدي أي رجل انت لأرحل إليك
لتهجرني في حضورك آلامي
لترويني رغم عني من نبع اعتنائك
سيدي كيف أضل وصالي إليك
ذهدتني شجوني بقربك
لم تحتملني ولم يروق لها
نبضة قلبي حين العناء
سيدي بحدود مملكتك
بحدود ياسمين حدائق عشقك
بحدود أسوار احتوائك
كيف لك أن تكون لمعة عيني
سيدي ماذا أقص أو اسرد
عن عشاقا" سبقوك
وسام القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق