أَنْــتَ
أَنْتَ يَا طَعْمُ لهفة أَيَّامُي.
يَا اِحْتِيَاجِي. يَا عذوبة رُوحِي.
مَا بَيْنَ عِشْقِي وَاِنْتِظَارِي .
اِلْتَقَيْتُ بِكَ فِي مَدَارِي.
بِوَجَعٍ قَلْبِيٍّ يَا أبجدياتي.
سَأُمْضِي حَيَاتِي عَلَى شَوَاطِئِ رُوحِكَ .
سَاكِنَةِ حَوَاسُّي يَا غَايَتِي ومرادي ..
وِسَامُ القَاضِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق