(لترى قلبي )
كنت أحبها في صمتي
اكتفى فقط برؤيتها
كنت أحبها في صمتي
اكتفى فقط برؤيتها
نعم اقتحمت حياتي
ولم امنع نفسي من عشقها
أراها تتراقص حولي
ويداعب قلبي ابتسامتها
أصبحت كل اهتمامي
لا أفوت تفاصيلها
تتفتح مشرقه في بستاني
ولكنى خائف من أن يقطفها
شخصا في حبها لم يعانى
ولكنه لم يتردد في قولها
واراها تضيع أمامي
فيرتجف قلبي لفقدانها
كيف أكمل بدونها حياتي
أو يحرم سمعي من رنين ضحكاتها
لا. سأجعلها ترى قلبي
وهو ينطق بحروف اسمها
أشعرها بمدى عشقي
وأنا أرسم الحروف وأزخرفها
لأجعل من ايامى قصيده
تقول هي حب حياتي وأميرتها
فتتسارع الكلمات على عقلي
تريد مكان في قصيدتها
لكي تعرف من هي محبوبتي
التي من اجلها تحترق قبل أن انطقها
وإذا نطقتها ذابت على لساني
من حرارة شوقي لأقولها
ومهما كثرت أو عظمت كلماتي
لم توفيها حقها وتوصفها
فحبيبه قلبي وحياتي
إن سميتها عمري اظلمها
احد كتابات (احمد مجدي)
ولم امنع نفسي من عشقها
أراها تتراقص حولي
ويداعب قلبي ابتسامتها
أصبحت كل اهتمامي
لا أفوت تفاصيلها
تتفتح مشرقه في بستاني
ولكنى خائف من أن يقطفها
شخصا في حبها لم يعانى
ولكنه لم يتردد في قولها
واراها تضيع أمامي
فيرتجف قلبي لفقدانها
كيف أكمل بدونها حياتي
أو يحرم سمعي من رنين ضحكاتها
لا. سأجعلها ترى قلبي
وهو ينطق بحروف اسمها
أشعرها بمدى عشقي
وأنا أرسم الحروف وأزخرفها
لأجعل من ايامى قصيده
تقول هي حب حياتي وأميرتها
فتتسارع الكلمات على عقلي
تريد مكان في قصيدتها
لكي تعرف من هي محبوبتي
التي من اجلها تحترق قبل أن انطقها
وإذا نطقتها ذابت على لساني
من حرارة شوقي لأقولها
ومهما كثرت أو عظمت كلماتي
لم توفيها حقها وتوصفها
فحبيبه قلبي وحياتي
إن سميتها عمري اظلمها
احد كتابات (احمد مجدي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق