لا لا أبدا لا تلومني
أنا الحب ظلمني
من الحبيب حرمني
أقرب له يبعد عني
دايما العمر ملوعني
عبيره ورحيقه هجرني
بأشواكه بس فاكرني
أتعودت دوما يجرحني
أمتي في حضنه يخدني
في جنته وحنانه يسكني
من كل أحزاني يغسلني
للسعد والهنا يسلمني
بقلم
عادل جاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق